أمامك كل المناصب وغير مطلوب منك غير إنك
تشاور بالسبابة ، ولكنك بالفطرة أحببت عملك دون غيره ، أعطاك الله من علم لا لحكمة
غير أن تنفع به الناس والوطن ، وكنت عند حسن ظن الله بك ، هذا هو سليمان العريني
الذي كان زاهد الحياة ولا يتردد في مُساعدة من يلجأ إليه ، طبيب ماهر ولا يتمنى أن
يكون غير ذلك ، رغم العروض والإغراءات إلا أنه كان بسيط لأبعد ما تتصور ، يقوم
بإجراء العملية الجراحية بدقه ومهارة فائقة ويخرج من المستشفي ليعزف العود أو يجلس
على شط البحر ليستمتع بوقته ، لكي يستعد لعملية أخرى ، ولا يعنيه من الدنيا غير
العمل في مجاله بضمير وبما
26 نوفمبر 2013
قاب قوسين أو أدنى
بقلم : وليد الوصيف .

وعلى
النقيض ، لنا أسوة حسنة في سيدنا محمد (ص) يروى أن
ودون ذلك فلا أمل في الإنقاذ
بقلم : وليد الوصيف .

أصبحنا نعيش على صفيح ساخن
بقلم : وليد الوصيف .

تنفيذ واحترام القانون
بقلم : وليد الوصيف .

الاختيار بين النار والنار
بقلم : وليد الوصيف .

في الجولة الأولي كل التوقعات استبعدت شفيق ولكن
سلطة تنهب لكي تحقق غاية لمن يمتلكها ؟
بقلم : وليد الوصيف .

فكانت إذا أقبلت علينا نتيجة الثانوية العامة في سنة من السنوات تهتز
لها كل قرية وكل مدينة ونرى الاهتمام والذعر وننتظر سماع الدرجات ونقول ابن فلان
حصل على درجة ما ، وابن فلان حصل على تلك الدرجة ولكن ، ما الذي تغير علينا الآن أو آسفا الذي تغير علينا
منذ سنوات ، لن أقول كما يقولون أننا انتهكنا وسلبت منا حقوقنا منذ ثلاثون عاماً
كما يقول البعض لا إنها ظاهرة طارئة ظهرت في وقت كانت العولمة هي
رئيس مؤقت
بقلم : وليد الوصيف .

واستطاع
الشعب العريق تحقيق النصر وإرجاع الهوية المصرية والكرامة المصرية في أيام معدودة
، استطاع خلع النظام الوطني اسماُ فقط بلا معنى وبلا أدنى انتماء لهذا الوطن في
أيام قليلة جداً لا تُذكر في تاريخ الثورات العالمية ، أي أن الشعب استطاع خلع
النظام
هذه الردود غباء أم سذاجة ؟!!
بقلم : وليد الوصيف .

الحل في التبرعات والترشيد !!
بقلم : وليد الوصيف .

أما
عن حل الأزمات لدى حكومتنا المصرية فهو يأتي بالتواكل على الله وليس بالتوكل
والدراسة والخبرة والسعي ، وعندما تعجز الحكومة عن حل الأزمة تماماً وتكتشف أنها
أصبحت عاجزة ، تتعامل مع الأزمة على أنها أمر واقع
الحكومة عليها الكثير وعليكم الأكثر .
بقلم : وليد الوصيف .

لماذا لا تبحث الصحف عن الكاتب ؟!!
بقلم : وليد الوصيف .
أنا أصغر بكثير من أن أكون حرف في كتاباته
، عاجز على تسطير سطر يصف قدراته ، قلمه لا يقل أهمية وقيمة عن أهمية جمعة الشوان ورفعت
الجمال ، في دروس الوطنية والتضحية المجردة من أي أطماع شخصية ، نضاله مزيج من صحيح
عمر المختار وجيفارا وعبدالله النديم ، عطاءه بلا حدود وبلا مصلحة وبلا شروط ، ولا
شيء يصف قلبه وحبه ووفاءه وصموده وأخلاقه ، لولا الحظ لحل محل نجيب محفوظ وطه حسين
ويحي حقي والعقاد ، عندما تبحث عنه في الدين فهو موجود ويستطيع النقاش مع أعتى
الشيوخ ومراجعتهم وإقناعهم ، مهاجم شرس لكل من يتطاول
نعم وحدها لن تكفي !!
بقلم : وليد الوصيف .

بدأت الخطة الأولى مع العراق ، أشعلت نيران
الحرب بين العراق والكويت ، ثم وقفت تنقد الوضع وترفضه بحده
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)